صرخات الأطفال في شوارع أسبانيا.. تجربة إنسانية للتنديد باستهداف المدنيين في غزة حيث ان
حرص عدد من الشباب الإسبان على إحياء تجربة إنسانية على طريقتهم لما يحدث في قطاع غزة، بما في ذلك القصف الوحشي والاعتداءات على الأطفال والمدنيين من قبل الكيان الصهيوني المحتل، وذلك من خلال دفن مكبر صوت تحت الجدار . أوراق الأشجار في الشوارع، ويأتي منهم صراخ الأطفال، ولاذوا بالفرار سريعًا. زوار منظمة إنقاذ الطفولة يجدون رسالة مؤثرة حول ما يحدث في قطاع غزة من معاناة وبكاء مستمرين. الأطفال بعد القصف الوحشي.
يجب أن نرى!
بعض الناشطين الإسبان ينفذون واحدة من أفضل التجارب الاجتماعية على الإطلاق في #فلسطين 🇵🇸 pic.twitter.com/bNHnNPouyw
— الفلسطيني (@InsiderWorld_1) ١٦ نوفمبر ٢٠٢٣
وسرعان ما انتشرت التجربة الإنسانية على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي، لتعطي للعالم رسالة مختلفة عما يحدث في قطاع غزة، من استهداف المدنيين العزل وتدمير منازلهم وإجبارهم على الفرار وترك منازلهم.
جزء من الفيديو
استشهد عدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الاثنين، وأصيب آخرون بقصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدف مناطق وسط وجنوب قطاع غزة.
وقالت مصادر طبية في قطاع غزة، إن طائرة الاحتلال قصفت منزلاً في منطقة المغراقة وسط القطاع، ما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص على الأقل وإصابة آخرين.
كما استهدفت طائرة الاحتلال منزلا في بلدة بني سهيلة جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد مواطن فلسطيني وإصابة آخرين. كما استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون في انفجار قنبلة استهدفت شقة سكنية غرب خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وفي جنين شمال الضفة الغربية، أعلنت وزارة الصحة عن استشهاد شاب برصاصة أطلقها الاحتلال قبل نحو أسبوعين.
كان هذا الخبر بعنوان صرخات الأطفال في شوارع أسبانيا.. تجربة إنسانية للتنديد باستهداف المدنيين في غزة ويمكنكم التعليق او مشاركة الاخبار في مواقع التواصل